رسالة مشتركة من المرصد وعدالة إلى وزارة البنية التحتية الإسرائيلية بشأن التنقيب غير القانوني عن النفط في الجولان السوري المحتل
في شباط / فبراير 2016، كتب المرصد وعدالة إلى وزارة البنية التحتية الإسرائيلية يطالبان بالإلغاء الفوري للتصاريح لبدء التنقيب عن النفط في 11 موقعًا مختلفًا في الجولان السوري المحتل - مؤكدين أنه بموجب القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة، الجولان السوري المحتل هو "أرض محتلة وسكانها تحت الاحتلال ويعتبرون شعوبًا محمية ... النفط ملكية لا يمكن استغلالها، والقيام بذلك يعتبر جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي".
مقالات ذات صلة
تعتزم سلطة الاحتلال الاسرائيلي تنظيم انتخابات للسلطات المحلية في القرى السورية في الجولان المحتل، في أكتوبر ٢٠١٨. تشكل الانتخابات، في كل مكان وفي سياق طبيعي، مناسبة للاحتفاء.. إلا أن الوضع في الجولان مختلف بسبب احتلاله المتواصل منذ أكثر من خمسين عاماً.
تقدّم المرصد – المركز العربي لحقوق الإنسان في الجولان – إلى “سلطة السكّان والهجرة”، بطلب للحصول على المعطيات المتوفّرة حول عدد الطلبات التي تقدّم بها سكان القرى العربيّة في الجولان للحصول على الجنسيّة الإسرائيليّة.
تشير التقديرات إلى إصابة ما لا يقل عن 69 مدنياً من سكان مرتفعات الجولان بسبب الألغام الأرضية. ومن بين هؤلاء مات 18 نصفهم من الأطفال. كما كان المدنيون الإسرائيليون والجنود الإسرائيليون والسياح ضحايا للألغام الأرضية، ولكن يصعب الحصول على أرقام دقيقة عن الضحايا
ي شباط / فبراير 2016، كتب المرصد وعدالة إلى وزارة البنية التحتية الإسرائيلية يطالبان بالإلغاء الفوري للتصاريح لبدء التنقيب عن النفط في 11 موقعًا مختلفًا في الجولان السوري المحتل
حقوق العامل وفق المعايير الدوليه لحقوق الانسان والقوانين المحليه